عام ١٨٧ هـ/ ٨٠٣ م، فاتح ٤٧ ب) وخالد بن برمك (توفي عام ١٦٣ هـ/ ٧٨٠ م، فاتح ٤٨ ا) وعبد الله بن جبار بن المسكين (فاتح ٤٨ ا) وعلى الكتاب الأعظم لأبي صالح الكندي (فاتح ٤٨ ا- ٤٨ ب).
ص ١٤٤: في رامبور: رضا، مخطوطة أخرى تحت رقم ٤٢١١ (ق ٤، القرن الثاني عشر الهجري) بعنوان: ألواح الجواهر. مقتبسات صنعوية (عن كتب أفلاطون المزيفة) في كتاب الشواهد، رجب ٩٦٣، ٦ ا، ١٤ ا، ١٨ ا.
ص ١٤٩: هناك رسالة، يظهر أنها من الاسكندر إلى أرسطاطاليس؛ يستنتج منها أن خالد بن يزيد عرفها، بغداد: متحف ٢٠٣ (ص ٩٧ - ١٠٠، انظر ز.
ف. زروق في: المورد م ا ٣ - ٤/ ١٩٧٢ م/ ٣٠٧). جاء في صدرها: قال خالد بن يزيد: هذه الرسالة وجدت عند رأس ذى القرنين الملك بعد وفاته ببابل في ورق رقّ مكتوب بالذهب في قصبة من زمرد ... قال ذ القرنين: سألت معلمي أرسطاطاليس عن الصنعة الإلهية أن يبينها بيانا شافيا ...
ص ١٥١: يعزى إلى أرسطاطاليس كتاب الزبرجد والياقوت، رامبور: رضا ٢٣٦٧ (ص ٢٢٧ - ٢٧٤، القرن الثاني عشر الهجري)، طهران: سبهسالار ٢٩١٢ (جزء منه: ٢٧٨ ا- ٢٨١ ب)، طهران: كلية الالهيات ٦ ج/ ٣٢ (١٠٢ ب- ١٠٥ ب، القرن الثاني عشر الهجري، ر kat م ١ ص ١٤٥).