هذا وقد حققه وترجمه إلى الفارسية، ح. الشيباني: كتاب الأسرار يا رازها صنعة الكيمياء، طهران ١٣٤٩.
٣ - «كتاب المدخل التعليمي»:
رامبور: كيمياء ١٦ (٩٣ أ- ٩٧ ب قبل القرن ال ٩ هـ، انظر، (٧٥ - ٧٣/ ١٩١٠ /٣ masb طهران: مكتبة أصغر مهدوي ٣١٥ (٧٢ أ- ٧٨ أ، القرن ال ١٠ هـ)، نشره h.e.stapleton و r.f.azo وم. هدايت حسين في.٤١٧ - ٤١٢/ ١٩٢٧ /٨ masb: لكل صناعة، كما يقرر الرازي أدواتها، لا يعرفها إلا منيمارس الصناعة والصنعة تستخدم أدواتها وموادها وعلى من يشتغل بهذه الصناعة أن يتقن أدواتها وموادها. يبدأ أولا بمعرفة الأجساد والأرواح، أي المعادن والمواد الطيارة: الكبريت والزئبق والزرنيخ والنشادر ثم الأصناف المختلفة من الأجساد: الأملاح والبوارق والزاجات والشب فأحجار معينة وبعض ما عمل بالصناعة من مواد وعليه أن يعرف تركيب واستعمال الآلات لتذويب الأجساد ولتدبير العقاقير وهي الكور والتنور والبوطقة وآلة الاستنزال (جهاز التقطير) وآلات أخرى. ولقد خص الرازي بالوصف آلة التصعيد «الأثال» الكلمة العربية المعروفة في الوقت الحاضر باسم aludel. وقد اضطر أن يرد على ما قيل من أن كتابه لا حاجة إليه، فالأشياء تدرك بداهة. أما هو فيرى أن قيمة الكتاب تكمن في أنه يجيب على الاسئلة كلها التي يطرحها مبتدئ على أستاذه حول هذه الأشياء، فيحول دون الانخداع بتسمية الأشياء من قبل مخادع أو غشاش بغير أسمائها» (روسكا في مجلة الإسلام. (٢٨٧/ ١٩٣٥ /٢٢ islam ترجمة فارسية ل م. ح.
شيباني، طهران ١٣٤٦.
٤ - «كتاب الشواهد»:
رامبور: كيمياء ١٦ (٧٦ ب- ٩٢ ب، قبل القرن التاسع الهجري، انظر h.e.stapleton و r.f.azo في، (٧٣ - ٦٨/ ١٩١٠ /٣ masb: طهران: مكتبة أصغر مهدوي ٣١٥ (٥٧ أ- ٦٧ أالقرن ال ١٠ هـ)، طهران: خانقاه نعمة الله