إن الجزء الأعظم من مجموع الخمسمائة كتاب الذي خصصه جابر كما يفيد ابن خلكان (م ١، ص ١٣٠)، لأستاذه جعفر الصادق هو فلسفي المحتوى. يفهم مما ذكره جابر فى فهرسه (انظر ابن النديم ص ٣٥٨) أنه صنّف هذه الكتب «نقدا على الفلاسفة». عرف كراوس منها تسعة وعشرين عنوانا، اكتشف منها خمس عشرة رسالة فى مخطوطات، انظر كراوس i ص ١٠٠ - ١٠١.
١ - «كتاب الملك»:
باريس ٢٦٠٥ (٥٢ أ- ٥٦ أالقرن العاشر الهجري، ارجع ل، ٥٠٣ vajda فيه العلامة المميزة خطأ) آصفيه، كيمياء ٥٣/ ٦، ٨٧/ ٢، طلعت:
كيمياء ١٧٨/ ٢ القاهرة: ممتلكات باول كراوس (ص ١٧١ - ١٧٦)، جار الله ١٥٦٦ مكرر (١٣ - ١٤ ق)، كذلك في طهران مكتبة للنصيري (مج، انظر، (٤٧/ ١٩٥٧ /٣ rima طهران: مللي ١٦١٦ (٨، القرن ال ١١ هـ)، طهران: مكتبة أصغر مهدوي ٣٢٧ (٥٦ أ- ٦٠ أالقرن ال ١٠ هـ.)، طهران:
جامعة ٤٩١ (٦٣ ب- ٦٦ أ، القرن ال ١١ هـ، انظر الفهرس م ٤، ١٠٢٣)، المصدر نفسه ل houdas في: برتلو، كيمياء، ٩٨ - ٩١، iiichimie ترجمة فرنسية، المصدر نفسه ص ١٢٦ - ١٣٢. هذا الكتاب «أخذ اسمه لسببين: فهو يبين بأسهل طريق عمل الإكسير، أي التدبير الملوكى، ذلك لأن الملوك والأمراء لا يحبون أن يجهدوا أنفسهم. وهو يبين كذلك الأسرار التي يفضي بها العلماء (أو الحكماء) إلى الملوك فقط». (روسكا: صنعويون عرب ج ٢، ٤٩)، انظر كراوس رقم ٤٥٤.
٢ - «الزيبق الشرقي»:
يقصد جابر بهذه التسمية الرمزية العنصرين: الدهن والماء (وهذا يطابق: