ملحق م ٢، ٢٣٧، ٩٧ ش/ ٥ (١)، هناك مخطوطة ثانية في الرباط: ملك ٦٢٥٠/ ٦ (٢٥ أ- ٣٠ ب، ١٣٠٤ هـ).
١٨ - «مهج النفوس»:
في الخمسمائة (ارجع ل كراوس رقم ٣٧١: كتاب مهج النفوس)، أنقرة:
كلية الإلهيات ٨٦٦٦/ ١٨، جار الله ٨٩٥ مكرر/ ٤ (٨ - ١٨ ق). في مخطوطة حلب: حلاق مجهولة المؤلف، فيها مقتطف من هذا الكتاب ص ٢١٢ - ٢١٣.
من كتب مجموع الخمسمائة كتاب الأخرى وقد عرفت عن طريق المقتبسات والعناوين:
«كتاب التصعيد»:
وقد ذكره الجلدكي في «نهاية كتاب الطلب»(كراوس رقم ٤٩١).- «كتاب العلم»(كراوس رقم ٥٣١).- «كتاب الجوهر»(كراوس رقم ٥٣٢) - «كتاب الأبدال» ذكره أبو القاسم العراقي في «كتاب العلم المكتسب»، (كراوس رقم ٦٣٣) - «كتاب الصورة والمصور» وقد ذكر في «كتاب البحث» وهو من كتب جابر الفلسفية (كراوس رقم ٨٢٠) - «كتاب الحركة والمتحرك» ذكر في «كتاب البحث» وفي «كتاب الحدود»، يعالج حركة الكواكب (كراوس رقم ٨٢١) - «كتاب النفس والمنفوس» ذكر في «كتاب البحث»، (كراوس رقم ٨٢٢) - «كتاب العقل والمعقول» ذكر في «كتاب البحث» وفي «كتاب البيان»، (كراوس رقم ٨٢٣) - «كتاب الحس والمحسوس»، ذكر في «كتاب البحث» و «كتاب الحدود» و «كتاب البيان»(كراوس رقم ٨٢٤) - «كتاب الطبيعة والمطبوع»، ذكر في «كتاب البحث»(كراوس رقم ٨٢٥). «كتاب الفاعل والمنفعل»، ذكر في «كتاب الحدود»(كراوس رقم ٨٢٦).
(١) جاء فيه «فلما كان العقل هو نهاية العالم كان هو يحدّه، ومعنى الحدّ أيضا إحاطة العلم بذلك المعلوم ما هو يمكنه، فلما كان العقل أعلى من النفس حدها بنهايتها إليه وحدّها أيضا بحكم علمه بها. فلما كان القديم جل وعلا هو محدث العقل وجميع ما دونه فهو يحدّ العقل كما يحدّ العقل النفس ... ».