ومما ينبغي الإشادة به بخاصة أن حادثة الإلقاح في شجر النخيل تفهم بكل وضوح على أنها حادثة من هذا القبيل. فضلا عن ذلك فلقد وصفت أشجار النخيل وصفا مدروسا من الجذر حتى جرم النواة. وبيّن التركيب التشريحي للأصل وهكذا أدخلت، في علم النبات، طريقة جديدة كل الجدة في الوصف m.mobius) . تاريخ علم النبات ١٩٣٧ jena ص ١٥ - ١٦).
وانظر كذلك k.f.w.jessen علم النبات في الوقت الحاضر والماضي السحيق لا يبتسغ ١٨٦٤، ص ١٠٤ - ١٠٧.
«رسائل إخوان الصفا»:
بيروت ١٩٥٧، م ٢، ص ١٥٠ - ١٧٧، عنوان هذه الرسالة:«الرسالة السابعة من الجسمانيات الطبيعيات في أجناس النبات».
ومما ينبغي إضافته في نهاية هذا الباب أن b.attie شكك مؤخرا في هوية مؤلف «كتاب الفلاحة» وقد وصل إلينا في ثلاث نسخ، باسم أبي القاسم النهراوي التي حدد صاحبها h.peres ب أبي القاسم الزهراوي، وقبل تحديده بشكل عام (انظر: millasvallicrosa