كان في الغالب وعلى أقلّ تقدير نحو عام ٦٠٠ ب. م موجودا باللغة السريانية، انظر، wellmann: diexuplxade sbolosdemokritos المصدر المذكور له آنفا ص ٤، وانظر كذلك شتاين شنايدر: ترجمات عربية ar.ubers. ص ١٢٣؛ الأرجح أن جابرا استعمل ترجمة من ترجمات الكتاب القديمة، تختلف عن ترجمة حنين التي وصلت إلينا (انظر كراوس، (٧٦، ii وانظر كراوس أيضا.٣٢٤، ii إن الاعتقاد بأن الكتاب، كتاب- مزيف عربي أو أنه صنف من قبل حنين بن إسحاق، إن هذا الاعتقاد لا يقوم على أيّ أساس. المخطوطات: باريس ٢٧٧٢ (٢ - ٣٦ ق، ٧٣٠ هـ.
تفيد هذه المخطوطة أن المترجم كان لوقا بن سرابيون. ونحن لا نعرف هل قام المترجم بالترجمة عن اللغة اليونانية إلى السريانية أم عن اللغة السريانية إلى اللغة العربية أم أن في ذلك لبسا، شتاين شنايدر في المصدر المذكور له آنفا ص ٨٥ (١٢٣) أيا صوفيه ٣٦١٠ (١ - ١٢٩ ق القرن التاسع للهجرة)، شهيد علي ١٨٤٠ (١ - ٤٩ ب، انظر»: ritter كتب الأحجار الشرقية» في: الأخبار الاسطانبولية لأرشيف معهد الرايخ الألماني، عدد ٣، ١٩٣٥ ص ٢)، القاهرة: تيمور، طبيعيات ٦٠ (٤١، النهاية مفقودة، القرن التاسع للهجرة، انظر فهرس المخطوطات م، (٥ - ٤، iv، ٣ تطوان rema) م ١، ١٧٨)، طهران: ملك ٣٠٨٣/ ٢ (مقطع، ١٤٥ ب- ١٤٦ أ، القرن الحادي عشر للهجرة). لقد نشر روسكا وترجم كتاب الأحجار إلى اللغة الألمانية معتمدا بذلك على مخطوطة باريس غير الكاملة، بعنوان:
dassteinbuchdesa ristotelesmitlit erargeschichtlic henuntersuchunge n
هايدل برغ ١٩١٢. هناك نسخة أخرى من كتاب الأحجار في لينينغراد: معهد الشرق ٧١) ١٥١٧ a. أ- ١٢٧ ب، القرن السابع الهجري). انظر الملحق ص ٥١٦.
[١٢ - كتاب ذخيرة الإسكندر]
رسالة صنعوية وطبية، والظاهر أنّه كان بين يدي مؤلفها كتاب العلل لبليناس، وأنه عاش في القرن السادس الميلادي (انظر قبله ص ١٢٠)، خصص القسمان الأولان فيها لموضوعات صنعوية، في القسم الأول منهما تعالج أسس السيمياء: «نحن نحيل في