، وأن كتابه وجّه إلى رجل لم تعرف شخصيته حتى الآن، يقال له «نيسافرس»، هذا ويتراءى لي أن ما فعله ستابلتون) stapleton مجلة (٥٢/ ١٩٠٥ /١ masb من مطابقة «نيسافرس» مع القيصر) «nikephoros» حوالي عام ٨٠٥ ب. م) غير صحيح وذلك بسبب أن مثل هذه الكتب هي- كما أرى- من عهد ما قبل الإسلام (انظر كراوس كذلك ج ٢ ص ٤٥).
[آثاره]
[١ - مسائل أدريانوس للوزراء الخمسة الذين سألهم عن الصنعة الإلهية فبينوها له وأوضحوا ما كتمت الحكماء من أسرارها]
وجدت ضمن ممتلكات باول كراوس: القاهرة (٦٥ - ٧٣ ق، القرن الحادى عشر أو الثاني عشر الهجريين، كراوس ج ١ ص ١٨٨) هذا وهناك كتاب دعي كتاب «أندريا» كثيرا ما استعمله جابر في كتب السبعين (كراوس ج ٢ ص ٤٥) والرازي في كتابه الشواهد stapleton) في مجلة. (٧٢/ ١٩١٠ /٣ masb
٢ - «تدبير الحجر الكريم»:
وصل إلينا منه جزء في «نزهة الناظرين» لمحمد بن حامد الكيلاني، غوتا ٨٥ (٩٤ ب siggel، ج ٢ ص ١٤).
[أفياوس (؟ ) الحكيم]
ليس هناك حاليّا أي شئ معروف عن سيميائي بهذا الاسم، ولا نعلم فيما إذا كان هو نفسه «أوحيانس» الذي ذكره خالد بن يزيد (٢٩٤/ ١٩٢٩ /١٨ islam) ومن عرف كتابه ابن النديم (ص ٣٥٤). هذا وقد ورد هذا الاسم في مخطوطة قديمة في بيروت، ملكا ومعاصرا لسيميائي مجهول كذلك يقال له «لنوذاتس» وربما يختفي وراء