للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

الكتاب في مدينة أرين «osnvn» من اليونانية إلى الفارسية وذلك بعد أن كان أسطانس نفسه قد نقله من قبل عن الفارسية إلى اليونانية. ويفترض كذلك أن أبا بكر يحيى بن خالد الغساني (انظر بعده) قد نقل الكتاب عن الخراسانية العامية إلى العربية، وذلك بعد ما نقله عن الفارسية إلى الخراسانية المدعو جعفر بن عمر الفارسي. هذا وقد ألحق المترجم بالكتاب، وفي بابين منه، الآراء السيميائية لكل من هرمس وأرسطوطاليس وهيبوقراطيس «hippokrates» والاسكندر (؟ الافرودسياسي ... ، (vonaphrodisias وأبي خالد الهندي وجابر. وفي الملحق تقرير عن رؤيا، «vision» ظهر له فيها أسطانس، رأى أنه أدخل سبعة أبواب تقع خلفها كنوز المعرفة. يرى أسطانس هناك موضعا بسبعة نقوش كتابية في سبع لغات عن السيمياء، منها ما هو باللغة القبطية والفارسية والهندية. «ولقد أثنى النقش الفارسي- وهو على ما عليه من معرفة عظيمة وحكمة جليلة- على مصر ثناء رفيعا وفي كل الوجوه. ومع هذا، فالمصريون، ككل الناس الآخرين، بحاجة إلى الفرس، إذ لا يمكنهم أن يسبروا أغوار العلم (السيمياء) إلا بمساعدتهم .... النقش الثالث، النقش الهندي يمتدح الهند ويتحدث عن دواء هندي يصنع من البول وأنه يفوق بفعله كل الأدوية الأخرى: preisendanz) «المصدر المذكور له آنفا، ١٦٣٩)، انظر الملحق ص ٥١٥).

[٢ - مصحف في الصناعة الإلهية]

باريس ٢٦٠٥ (٦٢ - ١٤١ ق blochet؛ ٥١٤ vajda، في: مجلة؛ (٢٧٧ - ٢٧٠/ ١٢ - ١٩١١/ ٤ rso طهران: جامعة ٩٤١ (٢٤ ب- ٤٢ ب، ١١٠٢ هـ kat.، . م ٤ ص ٩٩٨).

[٣ - كتاب في الكيمياء]

طهران: مكتبة أصغر مهدوى ٣٤، مج ٢٨٠ (٢١، في مجلد جامع، نشرية م ٢، ص ١٦٧). يرجع هذا الكتاب إلى زمن متأخر وقد جاء في صدره، قال أسطانس: