لقد أفرد إسحاق بن عمران الطبيب الفذ والذي كان يعمل في شمال أفريقيا إبان عهد زيادة الله بن أغلب الأغلبي (٢٩٠ هـ/ ٩٠٣ م gas ٩٠٧ /٢٩٦ / م ٣، ٢٦٦) مكانا ضخما للموضوعات النباتية في مؤلفاته المتعلقة بالأقرباذين. يؤخذ من رأي ماير (تاريخ النبات م ٣ ص ١٦٢) الذي بناه من واقع شواهد عند ابن البيطار، أنه يمكن قياس وصف إسحاق للنبات بوصف أبي حنيفة الدينوري. فوصفه متميز جدّا وأحيانا يتناول التشريح. انظر كذلك neuburger م ٢ ص ٢١١. أما الحكم على أعماله في مجال النبات فينبغي أن يقوم من واقع ما وصل إلينا من كتبه. انظر ترجمة بعض الشواهد الموجودة في كتاب ابن البيطار والمقتبسة من كتبه. ماير، المصدر المذكور له أعلاه ص ١٦٢ - ١٦٣.
[إسحاق بن حنين]
إسحاق بن حنين (عاش ما بين ٢١٥ هـ/ ٨٣٠ م- ٢٩٨ هـ/ ٩١٠ م gas، م ٣، ٢٦٧)، صنف: رسالة في «سر البلاذر وبعض أمر استعماله»، ثم مقالة جالينوس في «سر ثمر البلاذر ومنفعته وتدبيره»، المصدر السابق ص ٢٦٨.
[قسطا بن لوقا]
قسطا بن لوقا (ت: مطلع القرن الرابع/ العاشر gas، م ٣، ٢٧٠) صنف الكتاب الذي وصل إلينا:«كتاب النبيذ وشربه في الولائم». المصدر السابق ص ٢٧٣.
[الرازي]
أبو بكر محمد بن زكريا (ت: ٣١٣ هـ/ ٩٢٣ م gas، م ٣، ٢٧٣) ألف الكتب التالية ذات المحتوى الطبي النباتي: