شواهد في «كتاب النبات» لأبي حنيفة م ٥، ٣، ٤، ٥٩، ٧٣، ١٢٣، ١٦٢، ١٦٣، ١٦٨، ١٧١، ١٨١، ١٩٢.
[أبو نصر]
أحمد بن حاتم الباهلىّ البصرىّ الأديب اللغوىّ (ت: ٢٣١ هـ ٨٤٥ م، انظر gas م ٢) صنف بعض الكتب فى النبات والزراعة، لم يصل إلينا منها إلا شذرات فى كتب المتأخرين. وقد ذكر ابن النديم (ص ٥٦) كتاب: «الشجر والنبات» وكتاب: «اللبأ واللبن» وكتاب «الزرع والنخل».
من المحتمل جدّا أن أبا حنيفة أخذ عن «كتاب الشجر والنبات» فى كتابه «النبات»، انظر الجزء الخامس ص: ٨، ٣٣، ٣٦، ٥٣، ٧٣، ٧٦، ٧٩، ٨٢، ٩٨، ١٠٠، ١٠١، ١٠٧، ١١٠، ١١١، ١١٣، ١١٨، ١٢١، ١٣١، ١٣٢، ١٣٧، ١٣٨، ١٧٤، ١٧٥، ١٧٦، ١٧٩، ١٨٠، ١٨٤، ١٩٢، ١٩٨، ٢٠١.
ابن السّكّيت
أبو يوسف يعقوب بن إسحاق الكوفىّ الأديب اللغوىّ (ت:
٢٤٤ هـ/ ٨٥٨ م، انظر gas م ٢) ذكر له ابن النديم (ص ٧٣)«كتاب النبات والشجر». يؤخذ من الشذرات الموجودة في المعاجم والمؤلفات النباتية أنكتاب ابن السّكّيت كان جامعا شاملا. فقد حفظ في «كتاب المخصص» لابن سيده المجلد العاشر والحادى عشر والثانى عشر أكثر من مائتى شاهد. وقد ذهب زلبربرغ (١)، الذى أشاد بروعة جمال وصف النبات عند ابن السكيت، بالقول إلى أن ابن السكيت كان المعلم الرئيسى فى مجال النبات لأبى حنيفة الدينورى