المحدثين بالنسبة لتطور الصنعة. «لا يعد اصطفن من العلماء التجريبيين، فرسائله الصنعوية لا تتضمن نتائج تجريبية جديدة» تايلور f.s.taylor) في: مجلة. (١١٩/ ٣٨ - ١٩٣٧/ ١ ambix ولقد سبق ل برتلو أن لاحظ أن مصطلحات اصطفن تختلف عن مصطلحات جابر origines) ص ٢٠٨)، «لقد غدت الصنعة عند اصطفن فلسفة» (كراوس. (٩٩، ٣٥ - ٣٤، ii هذا ويوجد عند الشّراح الأفلاطونيين المحدثين ومنهم اصطفن أيضا، نظرية في السيمياء، أصولها تشبه الأصول التي عند جابر (كراوس؛ ٣٩ - ٣٧، II تايلور: f.s.taylor مصدره الآنف الذكر، ص ١١٩).
أ- مصادر ترجمته
hist. med. arabe: leclerc
ج ١ عام ١٨٧٦ ص ٦٤ - ٦٩؛ برتلو؛ index introduction: شتاين شنايدر: ترجمات عربية ص ٣٦٥ (٢٤١)؛ ليبمان: lippmann النشأة entstehung ص ١٠٣ - ١٠٥؛ سارطون م ١ ص kind، ٤٧٨، ٤٧٣ - ٤٧٢ في، ٢٤٠٥ - ٢٤٠٤، ١٩٢٩، ٢، iiia.realenz:
mtexavouayeeavop ewsolxovuevlxovx lyooo xovxaloloaoxayov tnsueyaynsxallep as teyvns
مخطوطة: البندقية، مكتبة؛ ٢٩٩ dz.marcianusgr. نشرها ideler في physiciet medic igraeciminoresii برولينى «berolini» عام ١٨٤١ ص ١٩٩ - ٢٥٣؛ ثم نشرها f.sherwoodtaylor مع ترجمة انكليزية: أعمال اصطفن الإسكندراني السيميائية thealchem icalworksofsteph anosofalexandria، في: مجلة) ٤٩ - ٣٨/ ٤٦ - ١٩٤٨/ ٢، ١٣٩ - ١١٦/ ٣٨ - ١٩٣٧/ ١ ambix حيث ذكر الترجمات القديمة وبعض الطبعات أيضا). يحتمل أن الجزء التاسع من هذه الرسالة وصل إلينا