١٤٥ (مقطع، ٥ أ- ٦ ب القرن ال ١١ هـ)، طهران: جامعة ١٠٨٧ (٢٦ - ٣٨، انظر فهرس م ٤، ١٠٣٧) يؤخذ من مختارات stapleton أن نص «كتاب الشواهد» يبدأ بتعداد للكتب التي سبقته». ولما كان الرازي يصف هذا الكتاب بأنه الثامن، و «كتاب الإثبات» على أنه الأول، فإنه يتضح أن المدخلين اللذين يقعان في مطلع المجموع قد صنفا فيما بعد، إلحاقا ثم وضعا في مقدمة الكتاب بجملته. إن بيانات الفهرس في «كتاب الشواهد» تتفق مع بيانات فهرس المدخل التعليمي المبينة في ختامه، تتفق معها في جوهرها الكلي. أما الكتاب السادس (الثامن) فهو هنا ... «كتاب الراحة»، ويشمل شرح عبارات «كتاب الرحمة»، الذى يقصد كتاب جابر الصغير المعروف. أما «كتاب الشواهد» فقد قصد منه المؤلف أن يشمل مجموع أقوال الحكماء المرموزة وغيرها بما فيها أقوال الحكماء الذين قالوا الحقيقة صريحة واضحة، وهذا الكتاب لم يصنف لأن ما سبقه من كتب يعوزها هذه التتمة، وإنما ليشهد في اتفاق الرازي مع الأساتذة القدامى، وهؤلاء أقروا من أنفسهم بأنهم اتخذوا أسلوبا مبهما وملئوا كتبهم بكلام فارغ ليحيروا الجهلة فلم يرد لذلك في كتاب الرازي سوى ما اصطفى من الشواهد، كيما لا يشحن الكتاب أكثر من اللازم، وقد حصل هذا في اتجاهين من الأقوال، الأول منهما يتعلق بتعريف الحجر والآخر يتعلق بتدبيره»، (روسكا في الإسلام (٢٨٩ - ٢٨٨/ ١٩٣٥ /٢٢ islam ولم يذكر من الصنعويين العرب سوى خالد بن يزيد وسالم الحراني.
٥ - «شرف الصناعة»:
جار الله ٣٨) bis ١٠٨٦ ب- ٤٢ ب، القرن ال ١٢ هـ).
٦ - «كتاب التدبير»:
جار الله ٤٢) bis ١٠٨٦ ب- ٤٣ ب القرن ال ١٢ هـ)، ورد ذكره في رتبة الحكيم، ر الإسلام، ٢٩٢/ ١٩٣٥ /٢٢ islam بعنوان «التدبير الحق»، طهران:
مجلس ٢٨٨٨ (٧٠ ب- ٧٣ أ، القرن ال ١١ هـ)، طهران: خانقاه نعمة الله ١٤٥