(٢) كذا ورد بالأصل، ومطبوع «إصلاح المال»، وضبَّب عليه المؤلِّف، وكَتَب فوقه: «لعلَّه خِذَام»، وهذا الذي استظهره، هو الصواب الموافق لما في كُتُب الرجال. (٣) قوله: «العياء» تحرَّف في المطبوع إلى: «الأغنياء»! (٤) المِرْجل: الإناء الذي يُغلى فيه الماء. «النهاية» (٤/ ٣١٥). (٥) العَرْقُ: بسكون الراء: العظم إذا أُخِذَ عنه معظم اللَّحم. «النهاية» (٣/ ٢٢٠). (٦) في إسناده: حكيم بن خِذَام، قال عنه أبو حاتم: متروك الحديث. وقال السَّاجي: يحدِّث بأحاديث بواطيل. انظر: «لسان الميزان» (٢/ ٦٤٣). (٧) في «سننه» (٢/ ١١١٥ رقم ٣٣٦١) في الأطعمة، باب الجمع بين اللحم والسمن. وقال البوصيري في «مصباح الزجاجة» (٤/ ٣٤): هذا إسناد حسن، يحيى بن عبد الرحمن ويونس بن أبي يَعْفور مختَلَف فيهما، واسم أبي يَعْفور: عبد الرحمن بن عبيد.
قلت: يونس بن أبي يَعْفور: صدوق، يخطئ كثيرًا، كما قال الحافظ في «التقريب»، والأثر ضعَّفه الشيخ الألباني في «ضعيف سنن ابن ماجه» (ص ٢٧٥).