(٢) أصل المَرْج: الأرض الواسعة فيها نبت كثير تمرج فيها الدواب، أي: تذهب وتجيء، وعند الإطلاق يراد بها مَرْج راهِط، وهي موضع من الغوطة في دمشق. انظر: «معجم البلدان» (٣/ ٢١) و (٥/ ١٠٠). (٣) «السنن الكبرى» (٥/ ٢٣٥ رقم ٨٧٧٠). (٤) «المختارة» (١/ ٣٦٤ - ٣٦٥ رقم ٢٥٣ - ٢٥٥). (٥) (٨/ ٣٣١). وقال عنه النسائي بعد أن أخرج حديثَه هذا: عبد الله بن عمر القرشي هذا: لا أعرفه. وقال الذهبي في «الميزان» (٢/ ٤٦٤ رقم ٤٤٧١): لا أكاد أعرفه، تفرَّد عنه يحيى بن أبي بُكَير، وخَبَره وإن رواه النسائي فهو منكر، رواه أبو يعلى وابن كُلَيب في «مسندَيهما». وخالف الأستاذ حسين أسد، فقال في تعليقه على «مسند أبي يعلى»: إسناده حسن (!)