(٢) هو: ابن عيينة، والحديث في «جزئه» (ص ٨٧ رقم ٢٣ - رواية زكريا المروزي). (٣) كذا ورد بالأصل، و «تحفة الأشراف» (٨/ ١٢٤ رقم ١٠٦٧٢)، وصوابه: «ابن ماجه» كما نبَّه على ذلك الشيخ عبد الصمد شرف الدِّين في تعليقه على «تحفة الأشراف»، وجاء على الصواب في «تحفة الأشراف» (٧/ ٣١٢ - ط دار الغرب)، وانظر: «سنن ابن ماجه» (١/ ٦٤٦ رقم ٢٠٠٥). (٤) في «مسنده» (١/ ١٧٧ رقم ١٩٩). (٥) في «مسنده»، كما «في المطالب العالية» (٢/ ٢١٨ رقم ١٧٣٢/ ٢). ومن طريقه: أخرجه الضياء في «المختارة» (١/ ٤٢٦ رقم ٣٠٦) والسياق له. وأخرجه -أيضًا- ابن ماجه (٢٠٠٥) في النكاح، باب الولد للفراش، والشافعي في «الأم» (٦/ ١٩٧) -ومن طريقه: الطحاوي (٣/ ١٠٤) والبيهقي (٧/ ٤٠٢) والخطيب في «الفقيه والمتفقه» (١/ ٥٠٥ رقم ٥٥٢) - والحميدي (١/ ١٥ رقم ٢٤) والأزرقي في «أخبار مكة» (١/ ١٥٨) من طريق ابن عيينة، به. ورواية الأزرقي مقتصرة على الشطر الأول. ورواية الشافعي والبيهقي مقتصرة على الشطر الثاني. ورواية ابن ماجه والطحاوي مقتصرة على قوله: قضى رسولُ الله صلى الله عليه وسلم بالولد للفراش.
وصحَّح إسناده البوصيري في «مصباح الزجاجة» (١/ ٣٤٩ - ط دار الجنان).