وأخرجه -أيضًا- العقيلي (٢/ ٧٢) والطبراني في «الأوسط» (٤/ ١٢٤ رقم ٣٧٧٤) وابن عدي (١/ ٣٢٤ - ترجمة إسماعيل بن أبي أويس) و (٣/ ٢٠٩ - ترجمة زيد بن عبد الرحمن) وأبو الشيخ في «الأمثال» (ص ٩٣ - ٩٤ رقم ١١٨) من طريق زيد بن عبد الرحمن، به. وقال البزار: وهذا الحديث لا نعلمه يُروى عن عمرَ إلا من هذا الوجه، وفيه رجلان لُيِّن حديثهما، أحدهما: زيد بن عبد الرحمن، والآخر: عبد الرحمن بن زيد، وهو منكر الحديث جدًّا. وقال ابن عدي: وهذا الحديث بهذا الإسناد الذي ذكرته منكر. (٢) في «مسنده» (٥/ ٢٨٩ رقم ٢٢٤٩٢). (٣) (٥/ ٢٩٩ رقم ٤٨٦١) في الأدب، باب في الحذر من الناس. وأخرجه -أيضًا- ابن سعد (٤/ ٢٩٦) وعمر بن شبَّة والبغوي، كما في «الإصابة» (٧/ ٥٢) وابن قانع في «معجم الصحابة» (٢/ ٢١٤) والفاكهي في «أخبار مكة» (٢/ ٣٣١ - ٣٣٢ رقم ١٦٠٦) وأبو نعيم في «معرفة الصحابة» (٤/ ١٩٩١ - ١٩٩٢ رقم ٥٠٠٤) من طريق محمد بن إسحاق، به.
وفي إسناده: عبد الله بن عمرو بن الفَغواء، قال عنه الذهبي في «الميزان» (٢/ ٤٦٩ رقم ٤٤٨٨): لايُعرَف، تفرَّد عنه عيسى بن معمر.