(٢) انظر: (ص ٨٧٣، رقم ٧٨٧). (٣) في «مسنده» (١/ ١٩٧ رقم ٢٢٧). (٤) تَرَكه أحمد، وقال ابن معين: هالك، ليس بشيء. وقال البخاري: أحاديثه عن الزهري مستقيمة كأنَّها من كتاب، وروى عنه عيسى بن يونس وإسحاق بن سليمان أحاديث مناكير كأنها من حفظه. وضعَّفه أبو داود، والنسائي. انظر: «الجرح والتعديل» (٨/ ٣٨٣ رقم ١٧٥٣) و «تهذيب الكمال» (٢٨/ ٢٢١ - ٢٢٣). (٥) أخرجه البخاري (٨/ ٦١١ رقم ٤٨٦٠) في التفسير، باب {أفرأيتم اللات والعزى}، و (١٠/ ٥١٦ رقم ٦١٠٧) في الأدب، باب من لم ير إكفار من قال ذلك متأولاً أو جاهلاً، و (١١/ ٩١، ٥٣٦ رقم ٦٣٠١، ٦٦٥٠ - فتح) في الاستئذان، باب كل لهو باطل إذا شغله عن طاعة الله ... ، وفي الأيمان والنذور، باب لا يحلف باللات والعزى ولا بالطواغيت، ومسلم (٣/ ١٢٦٧ رقم ١٦٤٧) في الأيمان، باب من حلف باللات والعزى ... ، من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-، ولفظه: «من حَلَف منكم، فقال في حَلِفِهِ: باللاَّت، فليقل: لا إله إلا الله، ومَن قال لأخيه: تعال أُقامِرْكَ، فليَتَصدَّقْ».