من طريق بقية بن الوليد عن عثمان بن زفر عن هاشم عن ابن عمر فذكره. وهذا سند ضعيف جدًّا، بقية يدلس تدليس التسوية، وعثمان وهاشم: مجهولان، وأيضًا: وقع في طرقه اختلاف عن بقيَّة. (٢) انظر هذه الرواية في تنقيح التحقيق لابن عبد الهادي (١/ ٧٣٤). ونصب الراية (٢/ ٣٢٥). (٣) هذا الطريق أخرجه البيهقي في شعب الإيمان (١١/ ١٠٦) رقم (٥٧٠٧)، وقال البيهقي: "تفرد به بقية بإسناده هذا، وهو إسناد ضعيف". والحديث ضعيف جدًّا، ويزيد وهاشم قال أحمد لا يعرفان. (٤) لم أقف عليه في المسند المطبوع. ومن هذا الطريق أخرجه عبد الله بن أحمد في العلل (٣/ ٤٦٤) رقم (٥٩٨٢)، ورواه عن أشعث أبو داود (٣٦٧ و ٦٤٥) والترمذي (٦٠٠) والنسائي (٥٣٦٦) وغيرهم. =