لم يختلف الذين ذكروا الكتاب أن اسمه "الفروسية المحمدية".
- سواء ما جاء مُثْبتًا على النسخ الخطيَّة:
- كالظاهرية، ونسخة حائل، والنسخة العراقية.
- وسواء الذين ترجموا للمؤلف:
- كالصفدي في "الوافي بالوفيات"(٢/ ١٩٦).
- وابن تغري بردي في "المنهل الصافي"(٣/ ٦٣).
- والبغدادي في "هدية العارفين"(٢/ ١٥٨).
- وسواء الذين نقلوا عن الكتاب واقتبسوا منه:
- كابن النحاس (ت: ٨١٤ هـ).
- والسخاوي (ت: ٩٠٢ هـ).
- والسفاريني (ت: ١١٨٨ هـ). (كما سيأتي بيانه).
فثبت أنَّ اسمه "الفروسية المحمدية".
ولا يعكِّر على ذلك ما جاء عن المؤلف في هذا الكتاب (ص/ ٧) من قوله: (. . مختصر في الفروسية الشرعية النبوية. .)، ولا ما جاء في إعلام الموقِّعين (٤/ ٢٢)(في الفروسية الشرعية. .) = لأنه ذكرهما على وجه الوصف، لا على جهة تقرير اسمه، كما هو ظاهر من