وسنده صحيح، وقد رُوي مرفوعًا وهو خطأ. وقد أشار البزار إلى أنّ الثقات أوقفوه، وذكر الدارقطني أن وقْفه أصح. انظر البحر الزخار (٣/ ٣٤٦) رقم (١١٤٦)، وعلل الدارقطني (٤/ ٣٢٧ - ٣٢٨). تنبيه: سقط من (ظ) (كان سعد)، وجاء في (ظ) (تعلم) بدلًا من (تعلموا). (٢) عند الطبراني رقم (٦) وأحمد في المسند (١/ ٢٨ مختصرًا، و ٤٦ بمثله) والترمذي رقم (٢١٠٣) مختصرًا، وابن ماجة رقم (٢٧٣٧) مختصرًا وابن الجارود رقم (٩٦٤) وابن حبان (١٣/ رقم ٦٠٣٧) والبزار (١/ رقم ٢٥٣) مختصرًا وغيرهم. قلت: في سنده عبد الرحمن بن الحارث بن عياش متكلم فيه، وأيضًا حكيم بن حكيم قال ابن سعد: "لا يحتجون بحديثه". انظر تهذيب الكمال (٧/ ١٩٣) و (١٧/ ٣٧ - ٣٩). والحديث صححه الترمذي وابن الجارود وابن حبان والضياء في المختارة، وذكر البزار: "أنه أحسن إسناد يُروى في ذلك … ". وقال ابن معين: "ليس في الخال حديث قوي". (٣) وقع في (ظ) (عن أبي أمامة أنَّ سهل بن حنيف) وهو خطأ، والتصويب من الطبراني ومصادر التخريج.