للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الأمر شيء ما قتلنا هاهنا قل لو كنتم في بيوتكم لبرز الذين كتب عليهم القتل إلى مضاجعهم} فأتت الآية على القسمين ما يحمد منه وما يذم، وقول النبي - صلى الله عليه وسلم - (لو أني استقبلت من أمري ما استدبرت) وما أشبهه من كلامه غير داخل في هذا الباب؛ لأنه لم يرد منازعة القدر، وإنما قصد فيه القصد الصحيح. وقوله: (لو

<<  <  ج: ص:  >  >>