(وبدا الجلنار مثل خدود ... قد كساها الْحيَاء ثوب عقار)
(صبغة الله كالعقيق ترَاهُ ... أحمرا ناصعا لَدَى الاخضرار) // من الْخَفِيف //
وَمِمَّنْ يَلِيق ذكره بِهَذَا الْمَكَان من أَعْيَان الشَّام وَلَيْسَ يحضرني شعر أَبُو الْقَاسِم الْآدَمِيّ وَإِذا حصلت عَلَيْهِ ألحقته بِهِ وَهَذَا آخر الْبَاب الرَّابِع