(إِن يكن جَاهِلا بخفي حنين ... فَهُوَ الْخُف وَالزَّمَان حنين) // من الْخَفِيف //
ووافى نيسابور فاتصل بالأمير أبي نصر أَحْمد بن عَليّ المكالي
واستكثر من مدحه وداخل أَبَا الْحسن الْقزْوِينِي وَأَبا مَنْصُور الْبَغَوِيّ وَأَبا الْحسن الْحكمِي فارتفق بهم وارتفق من الْأَمِير أَحْمد ومدحه ونادم كثير بن أَحْمد