(الأهيف الأغيد وَالنَّفس مَا ... آلفها للأهيف الأغيد)
(يعجبها أَن ترتدي حسنه ... وَالْحسن قد يردى بِهِ المرتدي)
(طوفان نوح طبق الأَرْض لَا ... يبرح مِنْهَا آخر الْمسند)
(طَاف علينا فاستوينا على الجودي ... من جود أبي أَحْمد)
(أبوالعلا إِذْ ذكرت وَابْنهَا ... يَا ذَا المكانين من السؤدد)
(غير من حَالي وَمن نيتي ... فِي غَيره كم مصلح مُفسد)
(لَو كَانَ من أحببته بعض مَا ... فِي يَده زارت بِلَا موعد) // من السَّرِيع //
وَقَوله من قصيدة
(فَتى كلما قَالُوا تناهى صُعُوده ... إِلَى كل مجد خَالف القَوْل صاعدا)
(ترى كل ملقى المقاليد فِي الوغى ... إِلَيْهِ إِذا لاقاه ألْقى المقالدا)
(وَلست ترى بَيْتا من الْمجد أَو ترى ... من الْجُود أركانا لَهُ وقواعدا)
(لقد شرفت أَبْيَات عَوْف وطهرت ... من الرجس حَتَّى خلتهن معابدا)
(وكل يعاف الْورْد من بعد ربه ... وأرماح عَوْف لَا تعاف المواردا)
(ترى مِنْهُم يَوْم الوغى كل ناشر ... من النَّقْع فَوق الدَّار عين مطاردا)
(ينالون مَا أَمْسَى بَعيدا مناله ... كَأَنَّهُمْ طالوا الرماح سواعدا)
(وقلبت الهيجاء أَعْيَان خلقهمْ ... فقد وَثبُوا أسدا ودبوا أساودا)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute