(فَأَنا الطائع المشوق لمن صَار ... يريني الهوان فِي عصيانه)
(مر بِي خاطرا يكَاد من الْعجب بِهِ ان يراع فِي ريعانه ... )
(فِي ملاء كَأَنَّهُ وَهُوَ فِيهَا ... ورد خديه فِي جنى سوسانه)
(يشتكي بالفتور من كسل الْمَشْي وَلَا يشتكيه من أجفانه ... )
(وَلَقَد شفني واسهر طرفِي ... لمع برق يزف فِي لمعانه)
(شمته والظلام يفتر عَنهُ ... كافترار الزنْجِي عَن أَسْنَانه) // الْخَفِيف //
وَقَوله من الطَّوِيل
(أَلا عودة من طيفه فَيرى حَالي ... أَلا ياد ادكاري للكرى لي أَتَى تالي)
(يكَاد يضيق الجو من عظم زفرتي ... وتهفو نُجُوم اللَّيْل من فرط إعوالي)
(ابي غير تعذيبي وَلَو امْر الردى ... أطَاع وَلَكِن فعله هُوَ أنكى لي) // الطَّوِيل //
وَقَوله من الْخَفِيف
(والثريا دنت من الْبَدْر حَتَّى ... خلتها دارعا يُدِير مجنا) // الْخَفِيف //
وَقَوله من الْكَامِل
(ومزنة والبرق ينسج فَوْقهَا ... بردين من نوء وطل باكي)
(مَالَتْ على طي الْجنَاح وَإِنَّمَا ... جعلت أريكتها قضيب أَرَاك) // الْكَامِل //
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute