(٢) كتاب فضائل القرآن وما جاء فيه من الفضل وفي كم يقرأ والسنة في ذلك ص ١١٠ رقم ٢. (٣) عبد الله بن يزيد القرشي أيو عبد الرحمن المقرئ. ثقة كثير الحديث، وثقه غير واحد انظر: تهذيب الكمال ١٦/ ٣٢٣. وقال الإمام أحمد: إلا أنه كان يحدث من كتب الناس المعرفة والتاريخ ٢/ ١٩٢. وتقدم عن الإمام أحمد أنه قال في حديثه عن ابن لهيعة: ما أصحَّهُ. (٤) كتاب فضائل القرآن لأبي عبيد القاسم بن سلاّم الهروي ص ٥٤. (٥) التدوين في أخبار قزوين ١/ ٢٢٥. (٦) النضر بن عبد الجبار المرادي مولاهم أبو الأسود المصري. ثقة التقريب رقم ١٠٠٢ رقم ٧١٩٣. وقال ابن معين: كان راوية عن ابن لهيعة تهذيب الكمال ٢٩/ ٣٩٢. وقال أحمد بن صالح المصري: ظننت أن أبا الأسود كتب ـ يعني حديث ابن لهيعة ـ من كتاب صحيح فحديثه صحيح يشبه حديث أهل العلم المعرفة والتاريخ ٢/ ١٨٤ - ١٨٥. (٧) المسند ٢٨/ ٥٩٥ رقم ١٧٣٦٥. (٨) هو عبد الرحمن بن عبد الله بن عبيد، أبو سعيد مولى بني هاشم. وثقه أحمد وابن معين. وعن أحمد: كان كثير الخطأ. وقال ابن حجر: صدوق ربما أخطأ الجرح والتعديل ٥/ ٢٥٤، ضعفاء العقيلي ٢/ ٧٥١، التقريب ص ٥٨٦ رقم ٣٩٤٣. (٩) كتاب فضائل القرآن ص ١٠٩ رقم ١. (١٠) الكامل في ضعفاء الرجال ٦/ ٢٤٦٠. (١١) وثقه غير واحد. وتقدم أن الإمام أحمد قال هو آخر من سمع من ابن لهيعة، وأنه رأى حديثه عن ابن لهيعة وقال إنها صحيحة انظر: تهذيب الكمال ٢٣/ ٥٢٨. (١٢) المعجم الكبير ١٧/ ٣٠٨ رقم ٨٥٠. (١٣) لم أقف عليه. (١٤) هو سعيد بن كثير بن عفير ـ بالمهملة والفاء. قال الدارقطني: كان من الحفاظ الثقات العلل ١/ ١٨٢. وقال أبو حاتم: لم يكن بالثبت، كان يقرأ من كتب الناس، وهو صدوق الجرح والتعديل ٤/ ٥٦. وقال ابن حجر: صدوق التقريب ٣٨٦ رقم ٢٣٩٥.