للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

" وقتلوهم حَتَّى لَا تكون فتنةٌ وَيكون الدّين كُله لله فَإِن انْتَهوا فَإِن الله بِمَا يعْملُونَ بصيرٌ وَإِن توَلّوا فاعلموا أَن الله مولكم نعم الْمولى وَنعم النصير ". " فإمَّا تثقفنهم فِي الْحَرْب فشرد بهم من خَلفهم لَعَلَّهُم يذكرُونَ " ز " كتب عَلَيْكُم الْقِتَال وَهُوَ كرهٌ لكم وَعَسَى أَن تكْرهُوا شَيْئا وَهُوَ خيرٌ لكم وَعَسَى أَن تحبوا شَيْئا وَهُوَ شَرّ لكم وَالله يعلم وَأَنْتُم لَا تعلمُونَ ". " وَقتلُوا فِي سَبِيل الله وَاعْلَمُوا أَن الله سميعٌ عليمٌ ". " كم من فِئَة قَليلَة غلبت فِئَة كَثِيرَة بِإِذن الله وَالله مَعَ الصابرين ". " أم حسبتم أَن تدْخلُوا الْجنَّة وَلما يعلم الله الَّذين جهدوا مِنْكُم وَيعلم الصابرين ". " ولشن قتلتم فِي سَبِيل الله أَو متم لمغفرةٌ من الله ورحمةٌ خيرٌ مِمَّا يجمعُونَ ". " فَالَّذِينَ هَاجرُوا وأخرجوا من دِيَارهمْ وأوذوا فِي سبيلي وقاتلوا وَقتلُوا لأكفرن عَنْهُم سيئاتهم ولأدخلنهم جنتٍ تجْرِي من تَحْتَهُ الْأَنْهَار ". " فَإِن توَلّوا فخذوهم واقتلوهم حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُم وليا وَلَا نَصِيرًا ". " فضل الله المجهدين بِأَمْوَالِهِمْ وأنفسهم على القاعدين دَرَجَة وكلا وعد الله الْحسنى وَفضل الله الْمُجَاهدين على القاعدين أجرا عَظِيما ". " يأيها الَّذين ءامنوا اتَّقوا الله وابتغوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَة وَجَاهدُوا ي سَبيله لَعَلَّكُمْ تفلحون ".

<<  <  ج: ص:  >  >>