للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

" إِن الَّذين ءامنوا وَهَاجرُوا وَجَاهدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وأنفسهم فِي سَبِيل الله وَالَّذين ءاووا ونصروا أُولَئِكَ بَعضهم أَوْلِيَاء بعضٍ وَالَّذين ءامنوا وَلم يهاجروا مالكم من وليتهم من شيءٍ ". " وَالَّذين ءامنوا وَهَاجرُوا وَجَاهدُوا فِي سَبِيل الله وَالَّذين ءامنوا ونصروا أُولَئِكَ هم الْمُؤْمِنُونَ حَقًا لَهُم مغفرةٌ ورزقٌ كريمٌ وَالَّذين ءامنوا من بعد وَهَاجرُوا وجهدوا مَعكُمْ فَأُولَئِك مِنْكُم ". " أَلا تقاتلون قوما نكثوا أَيْمَانهم وهموا بِإِخْرَاج الرَّسُول وهم بدءوكم أول مرةٍ أتخشونهم فَالله أَحَق أَن تخشوه إِن كُنْتُم مُؤمنين قتلوهم يعذبهم الله بِأَيْدِيكُمْ ويخزهم وينصركم عَلَيْهِم ويشف صُدُور قومٍ مُؤمنين ". " الَّذين ءامنوا وَهَاجرُوا وجهدوا فِي سَبِيل الله بِأَمْوَالِهِمْ وأنفسهم أعظم درجةٌ عِنْد الله وَأُولَئِكَ هم الفائزون ". " قل إِن كَانَ ءابآؤكم وأبناؤكم وَإِخْوَانكُمْ وأزواجكم وعشيرتكم وأموالٌ اقترفتموها وتجاسرةٌ تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إِلَيْكُم من الله وَرَسُوله وجهادٍ فِي سَبيله فتربصوا حَتَّى يَأْتِي الله بأَمْره وَالله لَا يهدي الْقَوْم الفاسيقين ". " انفروا خفافاً وثقالاً ورجهدوا بأموالكم وَأَنْفُسكُمْ فِي سَبِيل الله ذَلِكُم خيرٌ لكم إِن كُنْتُم تعلمُونَ ". " يأيها النَّبِي جهد الْكفَّار والمنفقين وَاغْلُظْ عَلَيْهِم ومأواهم جَهَنَّم وَبئسَ الْمصير ". " لَكِن الرَّسُول وَالَّذين ءامنوا مَعَه جهدوا بِأَمْوَالِهِمْ وأنفسهم وَأُولَئِكَ لَهُم الْخيرَات وَأُولَئِكَ هم المفلحون ". " إِن الله اشْترى من الْمُؤمنِينَ أنفسهم وَأَمْوَالهمْ بِأَن لَهُم الْجنَّة يقتلُون فِي سَبِيل الله فيقتلون وَيقْتلُونَ وَعدا عَلَيْهِ حَقًا فِي التَّوْرَاة وَالْإِنْجِيل والقرءان وَمن أوفى بعهده من الله ". "

<<  <  ج: ص:  >  >>