للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

{وَيَأْتِ بِخلق جَدِيد (١٩) وَمَا ذَلِك على الله بعزيز (٢٠) وبرزوا لله جَمِيعًا فَقَالَ الضُّعَفَاء للَّذين استكبروا إِنَّا كُنَّا لكم تبعا فَهَل أَنْتُم مغنون عَنَّا من عَذَاب الله من شَيْء قَالُوا لَو هدَانَا الله لهديناكم سَوَاء علينا أجزعنا أم صَبرنَا مَا لنا من محيص (٢١) وَقَالَ}

قيل فِي التَّفْسِير: قوما أطوع لله مِنْكُم.

<<  <  ج: ص:  >  >>