{الله كثيرا ولينصرن الله من ينصره إِن الله لقوي عَزِيز (٤٠) الَّذين إِن مكناهم فِي الأَرْض أَقَامُوا الصَّلَاة وَآتوا الزَّكَاة وَأمرُوا بِالْمَعْرُوفِ ونهوا عَن الْمُنكر وَللَّه عَاقِبَة الْأُمُور (٤١) وَإِن يُكذِّبُوك فقد كذبت قبلهم قوم نوح وَعَاد وَثَمُود (٤٢) وَقوم إِبْرَاهِيم وَقوم لوط (٤٣) وَأَصْحَاب مَدين وَكذب مُوسَى فأمليت للْكَافِرِينَ ثمَّ أخذتهم فَكيف كَانَ نَكِير (٤٤) فكأين من قَرْيَة أهلكناها وَهِي ظالمة فَهِيَ خاوية} فِي زمن مُحَمَّد.
وَقَوله: {يذكر فِيهَا اسْم الله كثيرا} مَعْلُوم الْمَعْنى.
وَقَوله: {ولينصرين الله من ينصره إِن الله لقوي عَزِيز} ظَاهر الْمَعْنى.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute