للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

{إِن كل نفس لما عَلَيْهَا حَافظ (٤) فَلْينْظر الْإِنْسَان مِم خلق (٥) خلق من مَاء دافق (٦) يخرج من بَين الصلب والترائب (٧) إِنَّه على رجعه لقادر (٨) } . السَّمَوَات ثمَّ يرجع إِلَى مَكَانَهُ.

وعَلى القَوْل الَّذِي قُلْنَا [أَن زحل هُوَ الثاقب] ، يَعْنِي أَنه يثقب السَّمَوَات بضيائه.

وَعَن ابْن زيد: أَنه الثريا.

وَالْعرب إِذا أطلقت النَّجْم عنت بِهِ الثريا.

<<  <  ج: ص:  >  >>