للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وسعدى وليلى في الإنشاد، والمردان في الشمع، ثم يذم الدنيا بعد هذا، فقولوا لنا: من يتلهى بالناس "إلا هؤلاء"؟! ولكن، من مرت عليه زرجنتهم١، فإنه أخس منهم.

<<  <   >  >>