للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قرأ نافع ﴿أَنِّي أُوفِي الْكَيْلَ﴾ [٥٩] ﴿سَبِيلِي أَدْعُوا﴾ [١٠٨] بفتحِ الياءِ فيهما.

قرأ الأزرق ويونس عن ورش ﴿وَبَيْنَ إِخْوَتِي﴾ [١٠٠] بفتحِ الياءِ.

قرأ ابن كثير وأهل الكوفة ﴿وَحُزْنِي إِلَى اللهِ﴾ [٨٦] ساكنة الياء.

والمحذوفتان

قوله ﷿: ﴿إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ﴾ [٩٠] أثبتها في الحالين قنبل.

وقرأ أبو عمرو ﴿حَتَّى تُؤْتُونِ مَوْثِقًا﴾ [٦٦] بإثباتِ الياءِ في الوصلِ، وابن كثير بإِثباتها في الحالين. واتفقوا على فتح ياء ﴿مَثْوَايَ﴾ [٢٣].

* * *

[ذكر اختلافهم في سورة الرعد]

١ - قرأ ابن كثير وأبو عمرو وحفص ﴿وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ﴾ [٤] بالرفع في أربعتهنَّ، وقرأ بالخفضِ فيهنَّ مَنْ بَقِيَ.

٢ - قرأ ابن عامر وعاصم ﴿يُسْقَى﴾ [٤] بياءٍ معجمة الأسفل، وقرأ بالتاءِ مَنْ بَقِي.

٣ - وقرأ حمزة والكسائيُّ ﴿وَنُفَضِّلُ﴾ [٤] بياءٍ معجمة الأسفل، وقرأ بالنونِ مَنْ بَقِيَ.

٤ - قرأ ابن عامر الأول من الاستفهامين بهمزةٍ مكسورةٍ على الخبرِ في سبعةِ مواضع: أولهنَّ هاهنا قوله تعالى ﴿أَإِذَا كُنَّا تُرَ ابًا أَإِنَّا﴾ [٥] وفي بني إِسرائيل أولها قوله ﴿أَإِذَا كُنَّا … أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ﴾ [٤٩] وفي آخرها ﴿أَإِذَا كُنَّا عِظَامًا وَرُفَاتًا أَإِنَّا﴾ [٩٨]

<<  <   >  >>