مصادر جابر أيضا كتاب «الحس والمحسوس «desensuetsensato «أي، جزء من الكتب المألوفة باسم] «parvanaturalia» انظر شتاين شنايدر: ترجمات عربية ar.bers.u ص ٦٢ (١٠٠)] ومن مصادره «كتاب الحيوان، (dieh istoriaanimalium) «و «كتاب في النفس (deanima) «و «كتاب فيما بعد الطبيعة (diemetaphysik) «و «كتاب الموازين الميخانيقونيا) (diemechanik) «كراوس. (٣٢٤ - ٣١٩، ii
لم يعرف أرسطاطاليس أي تصور سيميائي على الإطلاق وتفتقد عنده «الإشارات إلى الصلة ما بين الأفلاك والآلهة والمعادن، الإشارات الموجودة عند أفلاطون» (ليبمان، (٢٨٧/ ١٩١٠ /٢ lippmann: archivf.gesch.d.nat.wiss. ومع هذا فإن كتب أرسطاطاليس تعد من تلك الكتب التي تدفقت عنها أهم المصادر في تطور السيمياء (انظر: الكتاب الألماني الربع سنوى: prantl ,kei mederalchemiedei denalten شتوت غارت ١٨٥٦ ص ١٣٥، ليبمان؛ lippmann المصدر المذكور له آنفا ص ٢٨٧ - ٢٨٨). ونحن لا نعرف بعد إلى أي زمن ترجع أقدم كتب وأقدم اقتباسات أرسطاطاليس المزيفة وذات الطابع السيميائي. فهي في الغالب، إما أن استشهد بها في الكتب السيميائية التي وصلت إلينا باللغة العربية أو أنها ذكرت ذكرا فقط. فلقد أحيل إلى أرسطاطاليس، على سبيل المثال، في كتاب أسطانس (برتلو:
كيمياء (١١٧، iiichimie وفي «كتاب الحبيب» (المصدر السابق (٩٦، iii وفي كتب زوسيموس السريانية (المصدر السابق (٣٠٥، ٢٦٤، ii كما يوجداسمه في فهرس الصنعويين الذين عرفهم خالد بن يزيد. (٢٩٤/ ١٩٢٩ /١٨ islam) والكتاب الأرسطاطاليسى المزيف الوحيد الذي ذكره جابر باسمه هو «كتاب الأحجار» (كراوس، (delapidibus، ٣٢٤، ii الكتاب الذي صنف على أبعد تقدير نحو عام ٦٠٠ ب. م وليس في القرن التاسع الميلادي كما يعتقد روسكا [ر
abh. pr. ak. w., phil. hist, kl. m. wellmann ١ dieauoixadesbolo sdemokritos. m. wellmann
في، (abh.pr.ak.w.,phil.hist ,kl.: عام ١٩٢٨ م، ٧، ص ٤] ونحن لا نعرف أي الأفكار والكتب من أفكار وكتب أرسطاطاليس انتقدها جابر في كتابه «مصححات أرسطاطاليس» (كراوس. (٦٦، i