«ilestd'ailleursi ncertainquejabir commenteunecritd ejaexistantouqu' ilaitreuniaparti r d'ecritsdifferen tslespassagesqu' ilcitesouslenomd eplaton» وذكر في موضع آخر (المصدر نفسه ص ٥١): كتاب مصححات أفلاطون «l'ecritpseudopla tonicienquiestal abasedun'estpeut- etre ، وكتاب روابيع أفلاطون aetepassansrappo rtaveceunautreec ritdumemegenredo ntletitre, certain-. ementchoisienvue delefairepasserp ourlesvraiestetr alogiesdeplaton» وقد عبر عن نفسه في حالة سقراط بشكل أوضح حينما رأى أن الذي دفع جابرا إلى كتابه «مصححات سقراط» هو كتب سقراط المزعوم (المصدر السابق نفسه ص ٥٢ - ٥٣، انظر كذلك الحواشي المتعلقة بذلك): a «latransmissionde sdoctrinesdesocr ate, n'estduequ'enpar ticaplaton; jabirlesconnait egalementpard'au tressourcesetsem blememesereterer atraitesentiersa ttribuessocrate» . ولما كان من الممكن في هذه الحالة أن تخفي على جابر هوية أرشنجانس وأركاغانيس لو وصل إلى يده الكتاب نفسه ولكن باسم متغير للمؤلف. إن خلطا من هذا القبيل لا يحصل إلا إذا سلّم أنه كان بين يدي جابر كتب متنوعة أو كتابان على الأقل، يحملان صورة متباينة لاسم المؤلف. أما الأكثر احتمالا فهو الرأي الذي يفيد أن ابن النديم وجد العنوان نفسه في نسختيه الأصليتين المختلفتين مع تغير فيه، مما جعله يذكره مضاعفا.