صنعويّا أيضا. يعد ما اقتبسه ابن أميل (القرن الثالث/ التاسع، انظر بعده ص ٤١٧) في «كتاب الماء الورقي» (انظر (٢٠٨/ ١٩٣٣ /١٢ masb أقدم شاهد معروف حتى الآن على اشتغاله بالصنعة، أما أنه صنف كتبا في الصنعة فيشهد على ذلك ابن النديم كذلك (ص ٣٥٨) الذي ذكر له كتابين: «كتاب الركن الأكبر» و «كتاب الثقة في الصنعة». فضلا عن ذلك فقد أخبرنا ابن النديم (ص ٣٥٩) عن رسالة لعثمان بن سويد الاخميمي عنوانها: «صرف التوهم عن ذا النون المصري».
انظر stapleton كذلك في مجلة.٧٨/ ١٩٤٩ /٣ ambix: ولقد ورد في المجلد الأول من هذا المؤلف الكتب الصنعوية التالية:
١ - «كتاب المجرّبات».
٢ - «القصيدة في الصنعة الكريمة»:
هناك مخطوطة لهذه القصيدة في ١٩) ١٦٠ bombay ,cama.or.inst.,hpms. أ- ٢١ ب، القرن الحادي عشر الهجري). وعند ح. بشير ٦٤٩ (٣٢ ب- ٢٣ ب، القرن الحادي عشر الهجري) قصيدة صنعوية أخرى جاء فيها:
«من سعة العلم ... أطلق بالحمد له لساني ... » وهناك مخطوطة أخرى لهذه القصيدة بعنوان: «أرجوزة في علم الصنعة»، نور عثمانية ٣٦٣٤/ ١١ (٨٣ أ- ٨٧ ب، القرن التاسع الهجري).
٣ - «رسالة في العناصر الثلاثة».
٤ - «رسالة في خواص الإكسير».
٥ - «رسالة في تدبير الحجر الكريم».
٦ - «رسالة أخرى في الحجر».
٧ - «رسالة في الصنعة».
٨ - «رسالة في الحكمة العظمي والصنعة المباركة».
فيما يتعلق بمقتبسات أخرى عند صنعويين عرب متأخرين، انظر siggel ج ٣ ص ٤٥.