(٢) كذا ورد بالأصل. وفي «المختارة»: «عبد الله». (٣) قال الحافظ في «هدي الساري» (ص ٤٣٨): ليس له في البخاري سوى حديثين، أحدهما: عن إبراهيم بن أبي عبلة، عن عُقبة بن وسَّاج، عن أنس، في خضاب أبي بكر، وذكر له متابِعًا. والآخر: عن ثابت بن عَجْلان، عن سعيد بن جُبَير، عن ابن عباس قال: مرَّ النبيُّ صلى الله عليه وسلم بعَنزٍ ميتة، فقال: «ما على أهلها لو انتفعوا بإهابها»، أورده في الذبائح، وله أصل من حديث ابن عباس عنده في الطهارة. (٤) ليس له في البخاري سوى حديثين، وقد توبع عليهما. انظر: «هدي الساري» (ص ٣٩٤، ٤٣٨). (٥) كما في «الجرح والتعديل» (٤/ ٢١٠ - ٢١١ رقم ٩٠٨). (٦) وقال البخاري في «التاريخ الكبير» (٤/ ١٢٦ رقم ٢١٩٤): وكان أبو بكر أخدمه عمار بن ياسر، وكان في الخُمُس مما أفاء الله على خالد بن الوليد في فَيء حاضر قَنسرين، وشهد فتح دمشق والقادسية في سفرته تلك، وقَدِمَ المدينة وهو في الخُمُس، فصلَّى مع أبي بكر تسعةَ أشهرٍ.