وفي مطبوع «المسند»، و «إتحاف المهرة» (١٢/ ٣١٢ - ٣١٣): «وانتعلوا، وألقوا الخفاف». (٢) قال الشيخ أحمد شاكر في تعليقه على «مسند الإمام أحمد» (١/ ٢٨٥): الرُّكُب بضمتين: جمع ركاب، يريد أن يدعوا الاستعانة بها على ركوب الخيل. (٣) قال ابن الأثير: نَزَوت على الشيء أنزو نَزوًا، إذا وَثَبت عليه. «النهاية» (٥/ ٤٤). (٤) أي: تشبَّهوا بعيش مَعَدِّ بن عدنان، وكانوا أهل غلظ وقَشف، أي: كونوا مثلهم، ودعوا التنعم، وزيَّ العَجَم. «النهاية» (٤/ ٣٤٢). (٥) الأغراض: الهدف الذي يُرمى. انظر: «النهاية» (٣/ ٣٦٠). (٦) زاد في المطبوع: «وقال». (٧) في «غريب الحديث» (٤/ ٢٢٧).
وهو منقطع بين سليمان بن موسى وعمر، فإن سليمان بن موسى عدَّه الحافظ من الطبقة الخامسة، وهي الطبقة الوسطى من التابعين الذين رأوا الواحد والإثنين من الصحابة، ولم يثبت لهم السماع