* ﴿وَإِن يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ [الأنعام: ١٧].
* ﴿إِن تُبْدُوا خَيْرًا أَوْ تُخْفُوهُ﴾ [النساء: ١٤٩] كل خير من الأقوال والأفعال.
* ﴿وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَّكُمْ﴾ [التوبة: ٦١] أي: لا ينقل من سماعه لكم إلا ما فيه الخير لكم لا الشر والفساد.
* ﴿وَلَوْ يُعَجِّلُ اللَّهُ لِلنَّاسِ الشَّرَّ اسْتِعْجَالَهُمْ بِالْخَيْرِ لَقُضِيَ إِلَيْهِمْ أَجَلُهُمْ﴾ [يونس: ١١] يشمل كل نِعَم الدنيا.
- وجاءت بمعنى (الظفر والنصر):
* ﴿وَرَدَّ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ﴾ [الأحزاب: ٢٥].
- وبمعنى (الثواب والأجر):
﴿لَا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَّجْوَاهُمْ﴾ [النساء: ١١٤] لا ثواب، بل على العكس منه.
- وبمعنى (القدرة والرشد والعقل):
﴿فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْرا﴾ [النور: ٣٣] أي: قدرة على التّكسب ورُشدًا.
* ومثلها: ﴿وَلَوْ عَلِمَ اللَّهُ فِيهِمْ خَيْرًا لَّأَسْمَعَهُمْ﴾ [الأنفال: ٢٣] أي: عقلًا وفهمًا، ولكنهم صمٌّ بكمٌ لا يعقلون!
- ومن الآيات ما جاء بصيغة التفضيل، وهي كثيرة وجليّة منها:
* ﴿ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ﴾ [البقرة: ٥٤].
* ﴿أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ﴾ [البقرة: ٦١].
* ﴿فَئَامِنُوا خَيْرًا لَّكُمْ﴾ [النساء: ١٧٠].
* ﴿لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ﴾ [القدر: ٣].
* ﴿فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ﴾ [يوسف: ٦٤] أي: خيرٌ حِفظًا؛ فحِفظُه خيرُ حِفظ.