للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٥٢ - أن الثراء المعرفي موجب للأثر التعبدي وغيره.

ومظاهر هذا الثراء تقوم على:

أ. معرفة الله تعالى بأسمائه وصفاته.

ب. معرفة الرسول - صلى الله عليه وسلم -.

ج. معرفة دلالات النصوص الشرعية.

٥٣ - آثار الإيمان باليوم الآخر على الفرد من الناحية:

أ. التعبدية: وتظهر آثاره في الصور التالية:

١ - الإخلاص لله تعالى.

٢ - الرغبة في الدار الآخرة، وإيثارها على الدنيا.

٣ - أن ذكر الآخرة، سبب من أسباب نجاة العبد.

٤ - الخوف من الله تعالى.

٥ - رجاء ما عند الله تعالى.

٦ - محبة الله تعالى، ورسوله عليه الصلاة والسلام.

٧ - حفظ الجوارح والأعضاء من المحارم.

٨ - يورث مراقبة الله تعالى.

٩ - سبب لصلاح القلب.

١٠ - يوجب تعزيز التقوى في نفس الفرد.

ب. الآثار النفسية للإيمان باليوم الآخر:

١ - قبول الحق، وعدم رده.

٢ - عدم الخوف من المستقبل.

٣ - الاستقامة على شرع الله تعالى.

٤ - تعلق القلب بالله وحده سبحانه وتعالى.

٥ - تماسك المسلم عن السقوط والانهيار.

٦ - التسليم والرضا بكل ما يجري من المقادير.

٧ - الشعور بالراحة والطمأنينة.

٨ - تسلية المؤمن عما يفوته من أمور الدنيا، وتخفيف الهموم والأحزان.

٩ - الشعور بالسعادة، وإحياء الأمل في النفوس.

١٠ - صمود الجوارح أمام الرغبات النفسية.

١١ - أن يرى الموت نعمة كالحياة.

ج- الآثار السلوكية والأخلاقية للإيمان باليوم الآخر:

١ - البعد عن سيء الأخلاق.

٢ - يورث المحبة والتواد بين المسلمين.

٣ - يمنع الظلم.

٤ - يربي المؤمن على تخطي المواقف الصعبة.

٥ - بذل النفوس رخيصة في سبيل الله.

٦ - يغرس في النفس الإقدام والسعي نحو أبواب البر والخير.

٧ - يورث علو الهمة في الطاعات.

٨ - يورث محاسبة النفس.

٩ - التوبة إلى الله جل وعلا.

٥٤ - آثار الإيمان باليوم الآخر على المجتمع من الناحية:

أ. التعبدية: وتظهر آثاره في الصور التالية:

١ - ينمي روح التآخي، ويزيد الألفة بين أفراد المجتمع.

٢ - أن يأخذ الإنسان ما له، ويؤدي ما عليه.

٣ - رد الحق لأهله (رد المظالم).

٤ - الشعور بالطمأنينة والأمن الدائمين.

٥ - مصدر من مصادر القوة للأفراد لمواجهة الباطل.

<<  <   >  >>