وهي طَوِيلَة وَلَعَلَّ مَجْمُوع أشعاره مَوْجُودَة عِنْد وَلَده القاضي الْعَلامَة أَحْمد بن مُحَمَّد الْمُتَقَدّم ذكره وَمَوته فِي أيام الْمهْدي الْعَبَّاس بن الْحُسَيْن سنة ١١٨١ إِحْدَى وَثَمَانِينَ وَمِائَة وَألف وسيأتي ذكر حفيده إن شَاءَ الله
مُحَمَّد بن أَحْمد بن حَمْزَة الرملي المصري الْعَالم الْمَشْهُور
ولد سنة ٩١٩ تسع عشرَة وَتِسْعمِائَة وَمَوته سنة ١٠٠٤ ارْبَعْ وَألف وَلم أَقف لَهُ على تَرْجَمَة مبسوطة لكنه قَالَ العصامي فِي وَصفه إمام الْحَرَمَيْنِ وَشَيخ المصريين من كَانَت الْعلمَاء تكْتب عَنهُ مَا يملي مَوْلَانَا شمس الدَّين مُحَمَّد بن أَحْمد بن حَمْزَة الرملي فاتح أقفال مشكلات الْعُلُوم ومحيي مَا اندرس