كَانَت تَحت يَده بيد ولديه السَّيِّد يحيى بن مُحَمَّد وَالسَّيِّد إِسْمَاعِيل بن مُحَمَّد فَمَاتَ يحيى عقب موت وَالِده فبقى بيد إِسْمَاعِيل جِهَة العدين فَتوجه إِلَيْهَا فَمَرض عِنْد وُصُوله إِلَيْهَا وَمَات بهَا وَقد رثى صَاحب التَّرْجَمَة جمَاعَة من شعراء عصره وَمن جملَة من رثاه وَلَده إِسْمَاعِيل بقصيدة مطْلعهَا