وَصَاحب التَّرْجَمَة من محَاسِن الفتيان جمع الله لَهُ بَين حسن الْخلق والخلق واللطافة وسيلان الذِّهْن وَقُوَّة الْفَهم والتحبب إِلَى النَّاس وَولى النِّيَابَة على أوقاف صنعاء وَغَيرهَا وَاسْتمرّ أَيَّامًا وَمَات شبَابًا فِي يَوْم الْخَمِيس لَعَلَّه سَابِع وَعِشْرُونَ شهر ربيع الأول سنة ١٢٢٤ أَربع وَعشْرين وَمِائَتَيْنِ