(وظل يخطو فَكل قَالَ من شغف ... يَا ليته فِي سَواد الناظرين خطا) // من الْبَسِيط //
وَقَالَ بعض الروَاة دخلت على أبي العشائر أعوده من عِلّة هجمت عَلَيْهِ فَقلت لَهُ مَا يجد الْأَمِير فَأَشَارَ إِلَى غُلَام قَائِم بَين يَدَيْهِ اسْمه نسطوس كَأَن رضوَان غفل عَنهُ فأبق من الْجنَّة وَأنْشد
(أسقم هَذَا الْغُلَام جسمي ... بِمَا بِعَيْنيهِ من سقام)
(فتور عَيْنَيْهِ من دلال ... أهْدى فتورا إِلَى عِظَامِي)