للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مترددا- إلى التسليم بأن الكتب المزيفة هذه تطورت فى الآداب العربية (١). خلافا لذلك فإنا نعتقد- لأسباب تكرر ذكرها فى هذا الكتاب مرارا- أن الكتب العربية المنسوبة إلى أفلاطون وكتاب جابر «مصححات أفلاطون» تعد من أنفس المواد التي وصلت إلينا لدراسة أحدث حقبة من حقب سيمياء ما قبل الإسلام. ويجب أن يفهم ما استخلصه كراوس من كتاب «مصححات أفلاطون» انطلاقا من وجهة النظر هذه.

«يذهب جابر إلى أن أفلاطون ينحو في العلوم جميعها، وبخاصة فى الصنعة، منحى أستاذه سقراط، وإن كان قد وفق فى أن يبذ فى السيمياء جميع الفلاسفة السابقين.

فسقراط أهمل القياس تماما وانصرف إلى التجربة وحدها، أما أفلاطون فكان بتجارب سابقيه عليما، الأمر الذي جعله يسبر أعماق التدابير، وقد أرجعها إلى العناصر الأربعة التى أصلها الأجناس الثلاثة فهو يقول: «يا طيماوس لقد ثبت أن أصل وغاية التدابير


(١) المصدر السابق ص ٥١: «
dejadanslatradit iongrecque, platonavaitrecuu neplaceparmiles
(إحالة إلى برتلو ii.coll .. ص ٢٥، ١)
alchimistesoecum eniquessansquauc unouvrageluiait ateassigne. preparantleterra inpourlefauxconn uedejabir, latraditionsyria queattribuee avecl'eloignemen tdess
(إحالة إلى برتلو chimie ص ٢٢١)
platoncertainesr ecettesalchimiqu e usourcesantiques, cettepseudepigra phieseradeplusde veloppeedanslali tteraturearabe, o maisencorede
(حاشية)
Platondevientune desgrandesautori tesnonseulementd el'alchimie Platonastrologue, cf. p. ex. Cat. Cod. astr. Gr. I, ٨٢) etdelamagie
(حالة الى) l'astrologie (حاشية)».
ويذكر كراوس في موضع آخر، ٥٠، ii) ز ٥):
«iin'ya, toutefois, paslieudecroireq uejabiraitlui- memecomposel'apo crypheplatonicie n, carencertainsend roitsiln'hesitep asacritiquersona uteur. dailleurs, leplatondes musahhahatemploi assezsouventunla ngageallegorique etambigu, doujabiressaieen vain detirerunsensrat ionnel ...
» وغير مفهوم عندى أى زمن ذاك المقصود بالعبارة.
التالية بالنسبة للكتب المزيفة المذكورة:
«lerreur, quiconsistearega rderletimeedepla toncommeunouvrag eadresseasondisc iple timee, seretrouveaplusi eurspreprisesdan slalitteraturear abeetapudonnerli euala fabricationdupse udepigraphedejab ir» (ii, ٤٩) .