(٢) uberdasschriften verzeichnisdesga biribnhajjanundd ieunechtheiteing erihmzugesc- hriebenerabhandl ungenin: arch. f. gesch. d. med. ١٥/ ١٩٢٣/ ٩١ - ٦٣. (٣) في اعتقادى أن روسكا لم يقدم دليلا واحدا، ولكنه قدم ملخصا بمحتوى الكتب مدار البحث، فقد ذكر على سبيل المثال: «هذه أشياء متأخرة بينة، تثير الشك في هذا الكتاب. والفعل فإذا ما أمعن النظر فى فحوى كتاب الموازين فلن يكون هناك أدنى شك في أن هذا زيف من الزيوف كذلك. ويكفى أن يشار الى علامتين من علامات الزيف. فالمؤلف ص ١٠٧ يتفاخر بعناوين أقسام المنطق الأرسطاطاليسي- قطاغورياس، xatnroplal باريرمانياس teplepunvelas - أنولوطيقا، avayutlxa توبيقا، totlxa مع مدخل إلى المنطق يساغوجى eloarwrn أي إلى إيساغوجي فرفوريوس، فهو يعرف اذن كتبا وتعابير لم يعرفها المسلمون إلا ابتداء من نهاية القرن التاسع الميلادى. وما هو أوضح فى الزيف قوله أنه شرح التوراة في أحد كتبه بدقة. بحيث يمكن دراسته بسهولة ... » مصدره الآنف الذكر أعلاه، ص ٦٣. (٤) المصدر المذكور أعلاه ص ٦٣.