للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

suffisammentconn uespourpouvoirfi gurerdansuntable audoxographique. l'hypothesequele passageenquestio naeteinterpoleap rescoupdevantetr e ecartee, ilparaitetabliqu elek. ihraj- ainsiquetoutelac ollectiondeslivr esdes balances (kutubal- mawazin) dontilfaitpartie- n'apasetecompose auii/ viiisiecle." (١)

يتضح من هذا الاقتباس أن كراوس اتخذ زمن الظهور السياسي للقرامطة قرينة لفرضيته وأهمل بذلك، على ما يبدو، الحقبة المتقدمة السابقة. ونود الآن أن نقتبس ما كتبه ماسينيون في مقاله الذي أحال إليه كراوس كذلك: «بدأت الحركة القرمطية بحمدان في نواحي واسط، أسس عام ٢٧٧ (٨٩٠) دار الهجرة شرقي الكوفة ... » (٢). «وفي الحقيقة، فقد بيّن تمحيص المصطلحات العلمية أن هذا المذهب قد ظهر قبل نهاية القرن الثاني للهجرة في الأوساط الأمامية» (٣). «يمثل أبو الخطاب محمد بن أبى زينب الأسدى الكاهلى (توفى ١٤٥/ ٧ - ٧٦٢/ ٤ فى الكوفة) الكاتب القرمطى الأول الحقيقى، استبدل بتفسير القرآن المشخص عند الشيعة الأوائل تأويلا مجردا مرموزا واستبدل استعمال الحروف (على رأي المغيرة) في علم نشأة الكون «kosmogonie» بما يقابلها من قيم عددية ... ولقد تأسى به أبو شاكر ميمون القداح المخزومى (توفى نحو ١٨٠ - ٧٩٦) فأعطى مذهب الفيض القرمطى الشكل المذهبى النهائى» (٤). ولقد عرف كراوس مقالا آخر مهمّا جدّا لماسينيون (٥)، اتضح فيه التطور المبكر للمذهب القرمطى في القرن الثاني للهجرة كما سردت فيه الكتب القرمطية القديمة ومنها «كتاب الميزان» لميمون القداح الآنف الذكر وحتى هذا الكتاب كان يعرفه كراوس أيضا (٦).


(١) كراوس م ١ ص. xlix
(٢) ei م ٢ ١، ٨٢١ ب، س ٢٢ - ٢٤.
(٣) المصدر السابق ٨٢٤ ب، س ١١ - ١٥ من الأسفل.
(٤) المصدر السابق ٨٢٥ أ، س ٤ - ١١ وس ٢١ - ٢٤.
(٥) e squissed'unebibl iographieqarmate في ori entalstudiespres.toe.g.brownecambridge عام ١٩٢٢ ص ٣٣٠.
(٦) كراوس، ii ص ٣١٤، ن ١.