الأثر/ القول ..................................................................... الصفحة
- ما انتقَصَ أحدٌ مِن أصحابِ النبيِّ -صلى الله عليه وسلم- إلَّا له دَاخِلةُ سُوءٍ ... ٢٥٦
- نَعَمْ؛ أَعْطِهِ لعلَّ اللهَ يَنفَعُهُ به! ...................................................... ٢٢٢
- نفيُ الصوتِ والحرفِ هو قولُ الجهميَّة .......................................... ١٤٤
- نُقْصَانُهُ بتَرْكِ العَمَل ................................................................ ٢٢٦
- هذه الأحاديثُ تُورِثُ الغِلَّ في القَلْبِ .............................................. ٢٥٤
- يا هذا؛ رسولُ اللهِ أَغْيَرُ على رَبِّهِ مِنْكَ .................... ١٠٥، ١٥٣، ٢٠٧، ٢٠٩
أحمد بن محمد بن زياد، أبو سعيد، ابن الأعرابي
- ما رأيتُ قومًا أكذَبَ على اللغةِ مِن قومٍ يزعُمُونَ أنَّ القرآنَ مخلوقٌ ........... ١٤٨
أحمد بن يحيى بن يسار الشيباني، أبو العباس ثعلب
- خرَجَ الشكُّ الذي كان يدخُلُ في الكلامِ ........................................... ١٣٨
أرسطو طاليس بن نيقوماخوس بن ماخاؤن
- لماذا كلَّما تجاوَزْنا المستوى المتوسِّطَ في الفلسفةِ، تملَّكَتْنا الأحزان، ولازَمَتْنا الأمراض ................................................................... ٦٠
إسحاق بن إبراهيم بن مخلد، أبو يعقوب الحنظلي النيسابوري، ابن راهويه
- إنَّ اللهَ يَقدِرُ على أن يَنزِلَ ويَصعَدَ ولا يَتحَرَّكَ .................................. ١٥٤
- إنما يكونُ التشبيهُ إذا قال: يدٌ كيَدٍ أو مثلُ يدٍ .................................... ١٣٤
- مُحدَثٌ مِن العَرْش ................................................................. ١٥٠
أسد بن الفرات
- واللهِ، لو أُدخِلْتُ الجَنَّةَ، فحُجِبْتُ عن رؤيةِ اللهِ، لَشَكَكْتُ ......................... ٢٠٢
- وَيْحَ اْهلِ البِدَعِ؛ هلَكَتْ هَوَالِكُهم؛ يَزْعُمُونَ أنَّ اللهَ خلَقَ كَلَامًا ................. ١٤٧
الحسن بن يسار، أبو سعيد البصري
- أهلَكَتْهُمُ العُجْمةُ؛ يتأوَّلون القرآنَ على غيرِ تأويلِه .............................. ٦٢
- نَعَم، بغيرِ مِثال .................................................................... ٩٢
الخليل بن أحمد بن عمرو بن تميم، أبو عبد الرحمن الفراهيدي
- تُبصِرُ شيئًا مِن مَخارجِ الكلامِ؟ قال: نَعَمْ ........................................ ١٦٥
- تَجَلَّى: ظهَرَ وبان ................................................................. ٢٠١