للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الأثر/ القول ....................................................................... الصفحة

- وإنْ خالَفُوا إمامًا جائرًا فلا تقاتِلُوهم (الخوارج) ............................. ٢٢٢

- يَجعَلُ اللهُ تَعَالَى الخَيْرَ حَيْثُ أَحَبَّ ............................................. ٨١

علي بن عاصم

- كافِرٌ (القائل بخلق القرآن) ..................................................... ١٣٩

علي بن عقيل، أبو الوفاء البغدادي

- عُدتُّ القَهْقَرَى إلى مذهَبِ المَكْتَبِ ............................................. ٦٠

عمر بن الخطاب بن نفيل، أبو حفص العدوي

- إِذَا جَلَسَ الرَّبُّ عَزَّ وَجَلَّ عَلَى الْكُرْسِيِّ ....................................... ١٢٦

- تَشهَّدَ في خطبتِهِ لما مات النبيُّ ................................................ ٧٠

- سَنَّ رسولُ اللهِ ووُلَاةُ الأمرِ مِنْ بَعْدِهِ سُنَنًا، الأَخْذُ بها تصديقٌ بكتابِ الله، واستكمالٌ لطاعةِ اللهِ .............................................................. ٢٧٢

- قد سُنَّتْ لكلم السُّنَنُ، وفُرِضَتْ لكلم الفرائضُ، وتُرِكْتُمْ على الواضحةِ ..... ٢٧٦

- كلُّ سبيلٍ إلى اللهِ مِن غيرِ الوحيِ، فهو باطلٌ ................................. ٢٧٦

عمر بن عبد العزيز بن مروان بن الحكم بن أبي العاص الأموي

- مَنْ جعَلَ دِينَهُ غَرَضًا لِلْخُصُومَاتِ، أكثَرَ التنقُّلَ ............................... ٢٨٠

عمران بن الحصين

- أَرَأَيْتَ ما يَعمَلُ الناسُ اليَوْمَ، ويَكدَحُونَ فيه؛ أَشَيْءٌ قُضِيَ عليهم ............. ١٦٤

عون بن يوسف الخزاعي

- إذا أَرَدتَّ أن تكفِّرَ القَدَريَّ، فقُلْ له: ما أرادَ اللهُ عزَّ وجلَّ مِن خَلْقِه؟ ......... ١٧٢

قبيصة بن ذؤيب بن حلحلة، أبو إسحاق

- مَن قال: مُحدَثٌ، فهو يقولُ

- إنَّه مخلوقٌ ......................................................................... ١٥١

مالك بن أنس بن مالك، أبو عبد الله الأصبحي المدني

- أدرَكْتُ سَبْعةَ عشَرَ تابعيًّا؛ فما سَمِعْتُ أنَّهم قاموا إلى إمامٍ جائِرٍ يَعِظُونَهُ ..... ٢٦٢

- أُرَاهُ فِي الحَرُورِيَّةِ ................................................................. ٢١٩

<<  <   >  >>