المذهب/ القول ........................................................................... الصفحة
- خَذَلَ اللهُ مَنْ عَصَاهُ وَكَفَرَ بِهْ، فَأَسْلَمَهُ وَيَسَّرَهُ لِذَلِكَ فَحَجَبَهُ وَأَضَلَّهْ ........................ ١٦٨
- عَلِمَ كُلَّ شَيْءٍ قَبْلَ كَوْنِهْ؛ فَجَرَى عَلَى قَدَرِهْ ................................................ ١٦٦
- كُلُّ مَنْ صَحِبَهُ وَلَوْ سَاعَةً، أَوْ رَآهُ وَلَوْ مَرَّةً، فَهُوَ أَفْضَلُ مِنْ أَفْضَلِ التَّابِعِينَ ............ ٢٤٧
- كُلُّ مَنْ وَلِيَ أَمْرَ المُسْلِمِينَ عَنْ رِضًا أَو عَنْ غَلَبَةٍ، فَلَا يُخْرَجُ عَلَيْهِ ...................... ٢٦١
- كُلٌّ مُيَسَّرٌ بِتَيْسِيرِهْ، إِلَى مَا سَبَقَ مِنْ عِلْمِهِ وَقَدَرِهْ؛ مِنْ شَقِيٍّ أَوْ سَعِيدٍ ..................... ١٦٧
- كُلٌّ يَنْتَهِي إِلَى سَابِقِ عِلْمِهْ؛ لَا مَحِيصَ لِأَحَدٍ عَنْه .......................................... ١٦٨
- كَلَّمَ مُوسَى بكَلَامِهِ الَّذِي هُوَ صِفَةُ ذَاتِهْ، لَا خَلْقٌ مِنْ خَلْقِهْ ................................. ١٣٧
- لَا يَكْفُرُ أَحَدٌ بِذَنْبٍ مِنْ أَهْلِ الْقِبْلَةِ ............................................................ ٢٣٣
- لَا يَكُونُ مِنْ عِبَادِهِ قَوْلٌ وَلَا عَمَلٌ إِلَّا وَقَدْ قَضَاهْ، وَسَبَقَ عِلْمُهُ بِهْ .......................... ١٦٦
- مَقَادِيرُ الأُمُورِ بِيَدِهْ، وَمَصْدَرُهَا عَنْ قَضَائِهْ ................................................. ١٥٦
- وَأَفْضَلُ الصَّحَابَةِ: الخُلَفَاءُ الرَّاشِدُونَ المَهْدِيُّونْ ............................................. ٢٥٠
- وَأَلَّا يُذْكَرَ أَحَدٌ مِنْ صَحَابَةِ الرَّسُولِ -صلى الله عليه وسلم- إِلَّا بأَحْسَنِ ذِكْرٍ ............ ٢٥٤
- يُضْغَطُ النَّاسُ ويَبْلَوْنَ، ويُثَبِّتُ اللهُ مَنْطِقَ مَنْ أَحَبَّ تَثْبِيتَهُ .................................. ٢٤٠
- يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ فَيَخْذُلُهُ بِعَدْلِهْ، وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ فَيُوَفِّقُهُ بِفَضْلِهْ ............................ ١٦٧
- يُفْتَنُ المُؤمِنُونَ فِي قُبُورِهِمْ وَيُسْأَلُونَ ....................................................... ٢٣٨
ابن أبي زيد القيرواني
- عَلَى العِبَادِ حَفَظَةٌ يَكْتُبُونَ أَعْمَالَهُمْ، وَلَا يَسْقُطُ شَيْءٌ مِنْ ذَلِكَ عَنْ عِلْمِ رَبِّهِمْ .............. ٢٤١
ابن عزوز المالكي التونسي
- اللهُ مستوٍ على عرشِه، بائنٌ مِن خَلْقِه، قريبٌ لهم بعِلْمِه ................................... ١٠٨
ابن فروخ قاضي القيروان
- اشهَدُوا أنِّي رجَعْتُ عما كنتُ أقولُ به مِن الخروجِ على أئمَّةِ الجَوْر .................... ٢٦٠
- رأى الخروجَ على العَكِّيِّ .................................................................... ٢٦٠
أبو الحسن التميمي
- نفي النزولِ عنِ اللهِ تعالَى .................................................................... ١٥٣
أبو العباس القلانسي
- نازَعَ في إثباتِ الحرفِ والصوتِ .......................................................... ١٤٤